بسم الله الرحمن الرحيم
لقد أنجزت العديد من الأبحاث المسجلة ، وبأحد تلك الأبحاث توصلت إلى طريقه جديدة مقننة مُبتكره وتكنولوجية لإكتشاف المواهب الخفية والقدرات والسلوكيات الضمنية وتعتمد الطريقه على أسلوب علمى دقيق مُقنن يعتمد على بعض المعادلات الرياضياتية . وتم تسجيل الطريقة تحت إسم "المسبب الخفى" بحقوق المؤلف تحت رقم ٩٩٦ بتاريخ ١٦/١١/٢٠٠٢ أى بعد تطويرها وتجريبها عملياً .
أول إرهاصات الطريقة بدأت بالصدفة قبل خمسة عشرة سنة تقريباً أى قبل تعيينى بعامين تقريباً ، مرت الطريقة خلال تلك السنوات بالعديد من مراحل التطوير والتطور بل والدراسات الأمبريقية العملية بمجال التربية والتعليم لخمس سنوات تقريباً بعدد من المدارس ، والطريقة قد آتت أوكُلها ولله الحمد بل وأحياناً آتت بنتائج مدهشة ، وهذا مسجل لبعض الحالات بالصوت والصورة مع بعض الطلبة ممن تم تطبيق الطريقة عليهم وإكتشاف مواهبهم كما تم ذكر بعض تلك التجارب الإكتشافية بالتفصيل بالكتاب (تحت الطبع) وكذلك مذكور قصة كل تجربة تفصيلياً فى الكتاب الذى أسميته (دائرة الضوء) والكتاب مكون من حوالى ٧٠ صفحة ، والكتاب يشرح الطريقه بصورة عامة دون الدخول فى تفاصيل المعادلات .
ومن مميزات الطريقه ...
١-عدم التدخل السافر للعنصر البشرى الذى عادتاً ما يفرز( الأحكام المسبقة) بأيديها القذرة أو (الأهواء الشخصية) بوجهها القبيح .
٢- من المُدهش حقاً إن تلك الطريقة لاتتطلب حتى دقة الملاحظة .
٣- مقننة تعتمد على معادلات رياضياتية دقيقة مُبرهنة .
٤- تتيح الكثير من الدقة والمرونة أثناء التطبيق .
٥- تكنولوجية يتم إجرائها من خلال الحاسب الآلى أو من خلال الأنترنت .
٦- لها نصيب كبير من التطوير والتجريب العملى أى نستطيع أن نقول إنها ذات خبرة كبيرة الأن .
٧- قياسية قابلة للتجريب العملى .
٨- يمكن مراجعتها والتأكد من نتائجها .
٩- يمكن تطبيقها على أى مجال به تجمعات من البشر
١٠- تقوم بأكتشاف المواهب الخفية والتى دائما ما تكون الأخطر أو الأهم لأنها الأكثر تأثيراً فى المحيطين بالسلب أو الإيجاب .
١١- ذات نتائج شديدة اليقينية والمنطقية بحيث إنه يمكن أن تأخذ بنتائجها المحكمة .وحتى لايُأخذ كلامى من قبيل التهويل أوالتهبيل سوف أضرب مثالاً (وليتسع صدرك رجائاً فأنا أتحدث عن أولاً مجهود حوالى ١٥ سنة ، ثانياً عن طريقة قد تُحدث دوياً عالمياً إن أحسن عرضها والإعلان عنها ) ويمكن تخطيه .
بفرض أن ثمة حادث إجرامى وليكن (السرقة) مثلاً تكرر فى أحد التجمعات البشرية وليكن أحد (الشركات) لثلاث مرات بثلاثة مواقع مُختلفة ومواقع العمل يتغير عليها العمال بإستمرار وتلك المرة بالمصادفة وزعت العمال بحيث أن الموقع الأول والثانى المسروقين تكرر فيهما العمال ( س، ص ،ع ) ولكن ( ص،ع ) لم يتواجدا بالموقع الثالث المسروق وتواجد العامل (س)
ورفع الأمر إلى النيابة أوالمحكمة فبما برأيك سوف تقضى ؟
مع وجود تلك البيانات أن ثمة شخص (س) هو الوحيد الذى تكرر فى جميع المواقع المسروقة
أكيد سوف تأخذ بمنطقية البيانات والتى يسميها القانون القرائن إن (س) هو السارق . فما بالك إن أمهله القدر ليس لثلاث مرات ولكن تكررت السرقة ٥ أو ١٠ مرات أوأكثر وكان ( س ) الوحيد كذلك المتكرر فى جميع المرات فسوف يسجن (س) حتى وإن ترافع عنه أفضل محامى العالم .
ملاحظة بسيطة ولكن هامة
١) فى المثال السابق لن يكون الأمر بالمصادفة لأن الرياضيات لاتترك الأمور للصدفة او تُقيم قوانين تنطبق بالمصادفة.فأسلوب الطريقة يقضى بأنه يجب وحتماً أن يظهر عنصر واحد وحيد بكل مجموعات الظاهرة التى نقيسها وبالتالى فهو المسبب لها مثل ...
- المسبب للإبتكارية بمجموعته
- المسبب للأنتاجية بمجموعته
- المسبب لحالات الشغب حتى وإن كان ليس أحد طرفيها .
وبالتالى تقضى الطريقة على أساليب الخداع اللفظى أوالفعلى التى يمارسها بعض الطلاب (بقصد أو بغير قصد) على أبائهم أو معلميهم، وبالتالى إعطاء كل ذى حق حقه .كما يمكننا التحكم بعدد الدورات (المرات) على حساب عدد المجموعات (المواقع) أو العكس .وكذلك فإن عدد العناصر الكلى غير محدود .
وفى سبيل عمل موقع ألكترونى – بمعونة أخى المبرمج- سوف يتحمل الموقع كل العبئ المعادلاتى وإجراء جميع التقسيمات والتوزيعات اللازمه بل والتعامل معها وبها دون أن تشعر بوجود أى عملية رياضياتية . فهى تقوم بتقسيم مجتمع التجربة إلى عدد معين من المجموعات كل مجموعة بها عدد معين من الأسماء وعدد معين مقابل لذلك من دورات الإكتشاف بناءاً على معادلات دقيقة ومبرهنة تربط بين كل المتغيرات ، أى بمجرد أن تدخل أسماء الأفراد تبدأ العمل .
◙ أما بالنسبة للتربية والتعليم وهو أخطر وأدق .....
◄فنرى إن المواهب الخفية لا ترتبط بنسبة ذكاء معينة ، وعلى هذا قد يكون الأبن أو الطالب ذا حصيلة معرفية ليست بالعالية ، أونسبة ذكاء أقل من أن تكون متوسطة ولكن يملك من المواهب الخفية الكثير ويمتلئ تاريخ العالم والعلم بالكثير من تلك الحالات .
فما كتب قلم على ورقة ، ولا أبدعت ريشة على لوحة ، ولا طورت أداة فى معمل فجعلت من صاحبها شيئاً مذكورا ، إلا ومن خلفه أم أو أب أو معلم أكتشفوا الموهبة منذ الصغر وشجعوها فالموهبة كالبذرة أوالنبتة الصغيرة التى يجب أن نتناولها بالرعاية وإلا أنتهت فى التراب تحت الأقدام دون أن يشعر بها أحد .
و من الهام جداً إكتشاف موهبة الأبناء مبكراً ، ولذا فيجب على كل مجتمع أن يكتشف مواهب أبنائه . والمجتمع الواعى لايكتشف مواهب أبنائه ، ولكن يسعى لإكتشاف مواهب الأبناء بمعنى توفير وسائل إستفزازها . وكثيرا من المواهب قد تختفى عن الأباء أو المعلمين لظروف الحياة أو لعدم الأهتمام أو لعدم القدرة على التعامل مع هذا المجال الدقيق .
ويقول ( أ.د. / عادل عبد الله ٢٠٠٣) "أنه يمكن تحديد الأطفال الموهوبين خلال ملاحظة أدائهم للمهام المختلفة شريطة بأن يقوم بمثل هذه المهمة أفراد متخصصين" . فدراسة مواهب الطلبة فى حاجة إلى عين خبيرة قادرة على التقييم والملاحظة الدقيقة ، وهذا الذى قد لايتأتى لجميع الأباء أو الأمهات أو المعلمين
فما الحال إن كانت تلك المواهب خفية ؟!
بالطبع سوف يزداد الأمر صعوبة وتعقيداً ...
=============================
ملحوظة: لمشاهدة فيديو بعض الطلبة والطالبات ممن تم إكتشاف مواهبهم بطريقة دائرة الضوء الألكترونية من خلال الرابط التالى
حسن صلاح حجازى
المدرب الدولى للتنمية البشرية وأكتشاف المواهب والخبير التربوى مخترع العديد من الإبتكارات التربوية والمستشار التربوى بجمعية بنك الأفكار
لقد أنجزت العديد من الأبحاث المسجلة ، وبأحد تلك الأبحاث توصلت إلى طريقه جديدة مقننة مُبتكره وتكنولوجية لإكتشاف المواهب الخفية والقدرات والسلوكيات الضمنية وتعتمد الطريقه على أسلوب علمى دقيق مُقنن يعتمد على بعض المعادلات الرياضياتية . وتم تسجيل الطريقة تحت إسم "المسبب الخفى" بحقوق المؤلف تحت رقم ٩٩٦ بتاريخ ١٦/١١/٢٠٠٢ أى بعد تطويرها وتجريبها عملياً .
ومن مميزات الطريقه ...
١-عدم التدخل السافر للعنصر البشرى الذى عادتاً ما يفرز( الأحكام المسبقة) بأيديها القذرة أو (الأهواء الشخصية) بوجهها القبيح .
٢- من المُدهش حقاً إن تلك الطريقة لاتتطلب حتى دقة الملاحظة .
٣- مقننة تعتمد على معادلات رياضياتية دقيقة مُبرهنة .
٤- تتيح الكثير من الدقة والمرونة أثناء التطبيق .
٥- تكنولوجية يتم إجرائها من خلال الحاسب الآلى أو من خلال الأنترنت .
٦- لها نصيب كبير من التطوير والتجريب العملى أى نستطيع أن نقول إنها ذات خبرة كبيرة الأن .
٧- قياسية قابلة للتجريب العملى .
٨- يمكن مراجعتها والتأكد من نتائجها .
٩- يمكن تطبيقها على أى مجال به تجمعات من البشر
١٠- تقوم بأكتشاف المواهب الخفية والتى دائما ما تكون الأخطر أو الأهم لأنها الأكثر تأثيراً فى المحيطين بالسلب أو الإيجاب .
١١- ذات نتائج شديدة اليقينية والمنطقية بحيث إنه يمكن أن تأخذ بنتائجها المحكمة .وحتى لايُأخذ كلامى من قبيل التهويل أوالتهبيل سوف أضرب مثالاً (وليتسع صدرك رجائاً فأنا أتحدث عن أولاً مجهود حوالى ١٥ سنة ، ثانياً عن طريقة قد تُحدث دوياً عالمياً إن أحسن عرضها والإعلان عنها ) ويمكن تخطيه .
فاصل ثم نواصل
هل تستطيع ان تخبرنى من الموهوب؟
تساؤل قد يبدو للبعض بسيط سهل
بيد إن الأمر عندما يتعلق بالأبناء فالتساؤلات تبدو أكثر صعوبة مما كنا نتوقع ، بل إن الإجابات تكون أكثر خطورة فلن تجد إجابات خطرة على مسيرة حياة الفرد مثل تلك الإجابات خاصة .
ألاتدرى حتى الأن إية مخاطرة؟
تمام طيب فعليك أن تتخيل معى هذا الموقف ...
هب أنك أنتقلت من عملك الحالى إلى موقع أخر ومن الوهلة الأولى (أستغلسك) أو كان دمك ثقيل على المدير الجديد أو ثقلت على قلبه لأى سبب كالأسلوب فى الحديث أو عدم التملق المعتاد عليه أو لأى سبب خارجى بعيد عن العمل (لون ربطة العنق أو زيادة التأنق أو تقاسيم وجهك المزعجة أو ...) ، وبناءاً على هذا يبدأ بإنتقاء مايلزم لك من القائمة السوداء المقيتة ويوجه إليك الصواريخ الجو أرض المضادة للمرؤسين .
ما رأيك بمثل هذا المدير الذى يتخذ أحكاماً مسبقة ليست ذات صلة بالعمل من بعيد أو من قريب وقد لايلتفت إلى الإجتهاد أو الإبداع أو الإنتاجية بالطبع سوف تبدأ بدورك إطلاق الصواريخ الأرض جو المضادة للمدراء .
هنا تتضح مكامن المُخاطرة وخيوط المُؤامرة ...
أنت تفعلى أو تفعل ذلك بطفلك عندما تطبق إلى قوائم تعريفات الموهوبين الخاصة بعلم النفس (والتى تعرف الموهوبين من خلال تصرفاتهم أو طريقة حديثهم أو درجاتهم الدراسية بل إن الأمر وصل إلى صفاتهم الجسمانية بأحد التعريفات) فأنتم هناك تعرضون قدراتهم ومواهبهم للمخاطرة وتتأمروا - بالطبع دون أن تشعروا- مع من يُملى عليك الإجابات المُعلبة الجاهزة التى وإن صحت مع طفل قد لاتصلح مع طفل أخر، بل و إن فرضنا (جدلا) أنها كانت فعالة مع مائة طفل فقد تكون غير ذلك مع طفلك متعدد المواهب ، لابد وأن تلاحظ إن هذا يتعلق بطفلك وشخصيته ومواهبه التى تميزه عن الأخرين والتى قد تبنى هى مستقبله . ولمشاهدة فيديو للمدرب خاص بهذا الموضوع أرجو زيارة الرابط التالى:
مع الباحث المبتكر و الفنان التشكيلى
المدرب الدولى : حسن حجازي
الأن تستطيع حضور دورة (اكتشاف المواهب الخفية ) (on line) بأكاديمية "أرنست" الدولية للتدريب وللأطلاع على محتوى الدورة مرحبا بكم من خلال الرابط:
وللمزيد من التفاصيل يمكنكم التواصل من خلال الاتصال بالأكاديمية علي الأرقام الآتية
جمهورية مصر العربية 00201155511681
المملكة المتحدة 00447031941370
Email : info@earnestacademy.com
كما يمكنكم التواصل مع الأكاديمية من خلال حساب الأسكايب earnestweb
أعطيك مثال مجرد مثال لتقريب الفهم والفاعلية ...
يلا الأن نواصل
........
بفرض أن ثمة حادث إجرامى وليكن (السرقة) مثلاً تكرر فى أحد التجمعات البشرية وليكن أحد (الشركات) لثلاث مرات بثلاثة مواقع مُختلفة ومواقع العمل يتغير عليها العمال بإستمرار وتلك المرة بالمصادفة وزعت العمال بحيث أن الموقع الأول والثانى المسروقين تكرر فيهما العمال ( س، ص ،ع ) ولكن ( ص،ع ) لم يتواجدا بالموقع الثالث المسروق وتواجد العامل (س)
ورفع الأمر إلى النيابة أوالمحكمة فبما برأيك سوف تقضى ؟
مع وجود تلك البيانات أن ثمة شخص (س) هو الوحيد الذى تكرر فى جميع المواقع المسروقة
أكيد سوف تأخذ بمنطقية البيانات والتى يسميها القانون القرائن إن (س) هو السارق . فما بالك إن أمهله القدر ليس لثلاث مرات ولكن تكررت السرقة ٥ أو ١٠ مرات أوأكثر وكان ( س ) الوحيد كذلك المتكرر فى جميع المرات فسوف يسجن (س) حتى وإن ترافع عنه أفضل محامى العالم .
ملاحظة بسيطة ولكن هامة
١) فى المثال السابق لن يكون الأمر بالمصادفة لأن الرياضيات لاتترك الأمور للصدفة او تُقيم قوانين تنطبق بالمصادفة.فأسلوب الطريقة يقضى بأنه يجب وحتماً أن يظهر عنصر واحد وحيد بكل مجموعات الظاهرة التى نقيسها وبالتالى فهو المسبب لها مثل ...
- المسبب للإبتكارية بمجموعته
- المسبب للأنتاجية بمجموعته
- المسبب لحالات الشغب حتى وإن كان ليس أحد طرفيها .
وبالتالى تقضى الطريقة على أساليب الخداع اللفظى أوالفعلى التى يمارسها بعض الطلاب (بقصد أو بغير قصد) على أبائهم أو معلميهم، وبالتالى إعطاء كل ذى حق حقه .كما يمكننا التحكم بعدد الدورات (المرات) على حساب عدد المجموعات (المواقع) أو العكس .وكذلك فإن عدد العناصر الكلى غير محدود .
وفى سبيل عمل موقع ألكترونى – بمعونة أخى المبرمج- سوف يتحمل الموقع كل العبئ المعادلاتى وإجراء جميع التقسيمات والتوزيعات اللازمه بل والتعامل معها وبها دون أن تشعر بوجود أى عملية رياضياتية . فهى تقوم بتقسيم مجتمع التجربة إلى عدد معين من المجموعات كل مجموعة بها عدد معين من الأسماء وعدد معين مقابل لذلك من دورات الإكتشاف بناءاً على معادلات دقيقة ومبرهنة تربط بين كل المتغيرات ، أى بمجرد أن تدخل أسماء الأفراد تبدأ العمل .
◙ أما بالنسبة للتربية والتعليم وهو أخطر وأدق .....
◄فنرى إن المواهب الخفية لا ترتبط بنسبة ذكاء معينة ، وعلى هذا قد يكون الأبن أو الطالب ذا حصيلة معرفية ليست بالعالية ، أونسبة ذكاء أقل من أن تكون متوسطة ولكن يملك من المواهب الخفية الكثير ويمتلئ تاريخ العالم والعلم بالكثير من تلك الحالات .
فما كتب قلم على ورقة ، ولا أبدعت ريشة على لوحة ، ولا طورت أداة فى معمل فجعلت من صاحبها شيئاً مذكورا ، إلا ومن خلفه أم أو أب أو معلم أكتشفوا الموهبة منذ الصغر وشجعوها فالموهبة كالبذرة أوالنبتة الصغيرة التى يجب أن نتناولها بالرعاية وإلا أنتهت فى التراب تحت الأقدام دون أن يشعر بها أحد .
و من الهام جداً إكتشاف موهبة الأبناء مبكراً ، ولذا فيجب على كل مجتمع أن يكتشف مواهب أبنائه . والمجتمع الواعى لايكتشف مواهب أبنائه ، ولكن يسعى لإكتشاف مواهب الأبناء بمعنى توفير وسائل إستفزازها . وكثيرا من المواهب قد تختفى عن الأباء أو المعلمين لظروف الحياة أو لعدم الأهتمام أو لعدم القدرة على التعامل مع هذا المجال الدقيق .
ويقول ( أ.د. / عادل عبد الله ٢٠٠٣) "أنه يمكن تحديد الأطفال الموهوبين خلال ملاحظة أدائهم للمهام المختلفة شريطة بأن يقوم بمثل هذه المهمة أفراد متخصصين" . فدراسة مواهب الطلبة فى حاجة إلى عين خبيرة قادرة على التقييم والملاحظة الدقيقة ، وهذا الذى قد لايتأتى لجميع الأباء أو الأمهات أو المعلمين
فما الحال إن كانت تلك المواهب خفية ؟!
بالطبع سوف يزداد الأمر صعوبة وتعقيداً ...
=============================
ملحوظة: لمشاهدة فيديو بعض الطلبة والطالبات ممن تم إكتشاف مواهبهم بطريقة دائرة الضوء الألكترونية من خلال الرابط التالى
للتواصل
hassansalah7373@yahoo.com
المدرب الدولى للتنمية البشرية وأكتشاف المواهب والخبير التربوى مخترع العديد من الإبتكارات التربوية والمستشار التربوى بجمعية بنك الأفكار
طب انا عاوز اكتشف موهبتى انت ممكن تعرف موهبتى ولا ايه
ردحذفأزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذف